;

عمليات تجميل الثدي: أنواعها وكافة تفاصيلها الطبية

تعرف على عملية تجميل الثدي، وما قبل عملية تجميل الثدي، وأنواع عمليات تجميل الثدي، وعملية تكبير الثدي أو تصغير الثدي، وعملية شد الثدي المترهل

  • تاريخ النشر: الخميس، 30 يناير 2020 آخر تحديث: السبت، 18 نوفمبر 2023
عمليات تجميل الثدي: أنواعها وكافة تفاصيلها الطبية

يعتبر الثدي من علامات الأنوثة والجمال للمرأة، حيث له دور حيوي ومهم وضروري جداً في حياة كل سيدة وهو أيضاً مصدر الرضاعة الطبيعية التي تساعد على تغذية الطفل وتزويده بالعاطفة وتقوية ارتباطه بوالدته.

الثدي من المناطق التي تتكون من الغدد، وتحدث له بعض من التغيرات خلال فترة الحمل والرضاعة وقد تظهر بعض من المشكلات التي تحتاج إلى إجراء تجميل الثدي بشكل أو بآخر؛ لذلك سنتحدث في هذه المقال عن جميع أنواع عمليات تجميل الثدي المختلفة، النصائح المتبعة قبل وبعد العملية الجراحية.

ما هي عملية تجميل الثدي

تعد عمليات تجميل الثدي من أهم العمليات لأهم أجزاء جسم المرأة، وأكثرها حساسية للمتغيّرات، وعلى مدار مراحل عمرها تحدث عندها الكثير من الاختلافات والتطورات حسب المرحلة العمرية ، والنشاط الجسدي ، بدءاً من عمر البلوغ إلى عمر الزواج الذي يحدث خلاله الحمل والولادة ، وحدوث الرضاعة الطبيعية بعدهما، وخلافه.

يمكن أن تتسبب بعض هذه العوامل، أو الحالات المرضية في بعض من الأحيان، إلى حدوث أضرار أو تغييرات غير محببة فيها في مظهر الثدي، ويكون حلها اللجوء إلى عمليات تجميل الثدي والتي تسعى إلى تحسن شكل ومظهر الثدي بأكبر قدر؛ للحصول على الرضى والشكل الجميل للسيدة، وقد تكون عمليات تجميل الثدي بسبب أهداف علاجية، وهناك أهداف آخرى لعمليات تجميل الثدي وهو الأهداف الشكلية أو الجمالية التي تسعى السيدات لاتباعها للحصول على المظهر المطلوب دون الحاجة لوجود مشكلة صحية.[1]

ما قبل عملية تجميل الثدي

يحتاج الشخص المريض قبل اللجوء لأى عمليات جراحية أو غير جراحي ، إلى إتباع بعض من النصائح والخطوات من الأطباء والمختصين ، قبل الدخول لغرفة العمليات وبعدها، وفي حالة الرغبة فى إجراء عمليات الثدى التي تتضمن تكبير وتصغير حجم الثدي وشد ترهلات الثدي؛ لذلك يتم اللجوء إلى جراح التجميل، للحصول على المعلومات الطبية الصحيحة والسليمة، للسيدات الراغبات فى إجراء عمليات تجميل الثدى، قبل اتخاذ قرار الخضوع للعملية للابتعاد عن فشل العملية أو حدوث أى آثار جانبية، ومنها  ما يأتي:[1]

  1. يجب اجراء بعض من التدابير للسيدات الراغبات فى إجراء عمليات الثدى، ومنها تقييم التاريخ للمرضى، والصحة العامة لحالتهم، وإجراء الفحوصات الضرورية اللازمة التى يحددها الطبيب قبل البدء في العملية الجراحية، من أجل التأكد من عدم وجود عوائق تمنع الخضوع لعمليات الثدي.
  2. مناقشة توقعات عملية الثدي من حيث حجم ومظهر الثدى بعد الخضوع للعملية الجراحية، حيث يتم حدوث حوار للمناقشة بين الطبيب والمريض لحدوث اتفاق من حيث الحجم المناسب للقياس وتحديد أبعاد الجسم.
  3. مهم جداً إجراء القياسات والتقاط الصور للثدى لتحديد الحجم المناسب من خلال المعادلات، والقياسات العلمية، والتى تتم بشكل مستبعد عن الرغبات الشخصية للحالة وذلك لكي لا يترتب عن عملية الثدي نتائج ومظهر غير مرغوب به.
  4. يجب عدم التردد فى الخضوع لعمليات تصغير الثدى إذا تسبب الحجم الكبير للثدي بحدوث آلام في الظهر؛ مما قد يؤدي إلى حدوث آثار مرضية تتسبب بحدوث الضرر لفقرات العنق.
  5. يجب على المرضى المقبلين على اجراء العملية الجراحية لتجميل الثدى على ضرورة التأكد من نوعية الخامات المستعملة فى عملية تكبير الثدى -السيلكون- وبلد المنشأ، وعدم اتخاذ قرار البدء فى إجراء العملية الجراحية دون التأكد من هذه البيانات وذلك لضمان سلامة حالة العملية والابتعاد عن تعرض العملية الحراجية للفشل بعد اجراءها.

أنواع عمليات تجميل الثدي

تلجأ العديد من السيدات إلى الخضوع إلى عمليات تجميل الصدر، وذلك للحصول على المظهر الجمال للثدي، ويظهر الصدر بالترهل بسبب التقدم في العمر، حيث أن الجلد يفقد مرونته، ويمكن أن يصغر حجمه أو يكبر مع مرور الوقت؛ مما يؤثر على ثقة المرأة بنفسها، وهذا الأمر الذي يستدعي اللجوء لعمليات تجميل الثدي ومن أنواعها، ما يلي:[1][2][3]

عملية تكبير الثدي

تعتبر عملية تكبير الثدي من أكثر العمليات التجميلية انتشاراً ، فهناك العديد من السيدات اللاتي يعانين من مشكله صغر حجم الصدر، ولا يكون حجمه مناسب لحجم الجسم مما يجعل المظهر غير جميل، وقد يكون الصدر صغير الحجم منذ البداية و قد يصغر حجمه مع مرور الوقت نتيجة للتعرض لبعض من العوامل منها الحمل و الرضاعة، وفي هذه الحال تلجأ المرأة لعمليات تكبير الصدر للحصول على صدر كبير متناسب مع حجم وشكل الجسم، وذلك من خلال حشو الصدر حسب متطلبات كل سيدة بحشو مختلف الأحجام،  و الأشكال، والطبيعة أيضاً.

يبدأ الطبيب بزراعة ذلك الحشو في الثدي بثلاثة طرق أعلى، أو أسفل، عضلة الصدر ، وتكون إما حول المكان المحيط بالحلمة، أو بأسفل منطقة الثدي من خلال عمل شق في منطقة الإبط، ويستخدم التخدير العام في معظم هذه العملية، حيث لا تحدد هذه العملية لعمر معين من السيدات، لكن يفضل أن يتم إجراءها بعد اكتمال نمو الفتاة ليصبح جسمها ناضج -أي بعد عمر الثامنة عشر- أما بالنسبة لكبار السن لا يوجد عمر محدد، لكن يجب أن تتمتع المرأة بصحة جيدة تستطيع من خلالها اجراء العملية الجراحية، شرط توفر بعض من الصفات، ومنها فيما يلي:[1][2]

  1. عدم وجود عوامل خطر أو حالة صحية خطيرة مهددة بمفارقة الحياة.
  2. تجنب وجود أمراض مزمنة تمنع من اجراء عملية تكبير الثدي، مثل السكري والقلب.
  3. عدم وجود أو حدوث اضطرابات في ضغط الدم.
  4. يمكن اجراء عملية تكبير الثدي للسيدات فوق عمر 18 عامًا، أو أكثر.
  5. اجراء عملية تكبير الثدي للسيدة التي تمتلك توقعات إيجابية بخصوص نتائج العملية، وكذلك أهداف محددة.
  6. المحافظة على ثبات وزن الجسم المناسب، وذلك لجعل المرأة من أفضل المرشحات لاتمام العملية الجراحية.
  7. يفضل أن تخضع لعملية تكبير الثدي السيدة الغير المدخنة، أو التي توقفت عن التدخين لمدة كافية قبل اللجوء إلى العملية الجراحية.
  8. الحصول على الاستقرار النفسي والاستقرار العاطفي لإتخاذ القرار الصحيح بإجراء جراحة تكبير الثدي.
  9. يستخدم عند اللجوء إلى عملية تكبير الثدي المخدر الموضعي في المستشفى أو في عيادة الطبيب، حيث يقوم الطبيب بتخدير المريض في البداية، ثم عمل شقوق الجراحة المحددة بشكل مسبق، وقد يتم عمل شقوق الجراحة أسفل منطقة الإبط، أو تحت ثنية الصدر، أو حول هالة الثدي، حيث تتم بطريقة غير واضحة بحيث لا تتسبب بحدوث ندوب مرئية.
  10. يتم وضع حشوة السيليكون تحت أو فوق العضلة الصدرية خلف نسيج الثدي بشكل مباشر، وذلك حسب نوع حشوة السيليكون وحجمها، والتفضيلات الشخصية، ثم يعمل الطبيب على اغلاق شقوق الجراحة هذه، ويقوم أيضاً بلف الثديين بالشاش والضمادات.
  11. يعمل الطبيب على وضع أنابيب دقيقة تعمل على تصريف السوائل المتواجدة أسفل مناطق الجلد وتكون هذه الأنابيب موزعة في أماكن شقوق الجراحة؛ وذلك لتصريف السوائل والدم، المتواجدة تحت الجلد، والناتجة عند الخضوع للعملية الجراحية، كما يساعد استعمال الضمادات والشاش وحمالة الصدر الجراحية على التخفيف من التورم والامتصاص الفائق للسوائل، والحد من تكون الأورام الدموية؛ وبالتالي تعزيز سرعة وفاعلية الشفاء واختفاء الكدمات أيضاً.

عملية تصغير الثدي

تعتبر عمليات تصغير الثدي من عمليات تجميل الصدر الضرورية التي يلجأ إليها العديد من السيدات، الذين يعانين من مشكلة الثدي الكبير الحجم الغير متناسق مع شكل وحجم الجسم؛ مما يجعل مظهره غير متناسق، ويمكن أن يتسبب بظهور الكثير من المشاكل الصحية التي تتسبب بالإصابة بآلام في الرقبة، و آلام في الكتف، و الظهر:[1][3]

  1. عند إجراء عملية تصغير الثدي يتم التخلص من الجلد الزائد، وإزالة أنسجة الثدي مع الدهون؛ مما يجعل شكل ومظهر الثدي أصغر حجماً، وتساعد هذه العملية على شد ترهلات الصدر ورفعهما.
  2. يستخدم في عملية تصغير حجم الصدر مخدر عام في أغلب الأوقات، حيث يستعمل تقنيات جراحية خاصة تعمل على حماية الأنسجة، و حماية تدفق الدم إلى الصدر بشكل كامل بما فيها منطقة الحلمة، وبعد انتهاء عملية تصغير الثدي ، يتم وضع ضمادات مخصصة تناسب حجم الندوب حتى لا يحدث أي مضاعفات.
  3. تلجأ السيدات الذين يمتلكن ثديين كبيرين جداً إلى اجراء عملية تصغير الثدي، وذلك للجوء لحل بعض من المشكلات المتعلقة بهذا الأمر، ومنها حدوث آلام لمناطق الظهر والرقبة والكتف بشكل مزمن، حيث تحتاج الى أدوية مسكنة تعمل على التخفيف من الألم، ووجود طفح جلدي مزمن أو حدوث تهيجات للجلد تحت مناطق الثديين، ظهور آلام الأعصاب، و صعوبة ارتداء حمالات الصدر والملابس نتيجة لكبر حجم الثدي.
  4. يجب تجنب إجراء عملية تصغير الثدي بشكل عام إذا كانت السيدة مدخنة،أو لديها ظروف صحية تعاني من بعض من الأمراض، مثل مرض السكري أو مشاكل في القلب، ووجود الوزن الزائد للجسم والسمنة المفرطة، وعدم وجود ندوب على الثديين.
  5. يمكنكِ إجراء عملية جراحة تصغير الثدي في أي عمر، وقد يتم اجراؤها في عمر المراهقة، لكن في حال لم يتم تطوير الثديين بشكل كامل، قد تتطلب السيدة  إلى اجراء جراحة الثدي مرة أخرى في وقت لاحق.

عملية شد الثدي المترهل بالليزر

تعد عملية شد الثدي من العمليات التجميلية التي تساعد على الترميم، ومعالجة الثدي المترهل والمتدلي، والذي يظهر نتيجة لحدوث اختلاف بعض من الأسباب التي ينتج عنه ظهور الثدي بهذا الشكل، وتساعد تقنية الليزر التي تستخدم الضوء المرتفع الكثافة على تقوية أنسجة الثدي ورفعها بشكل عالي، حيث تناسب عملية شد الثدي بالليزر السيدات اللاتي تخافن من حساسية الحلمات أو مشاكل الرضاعة التي تتبع عملية جراحة الثدي العادية.[4]

لاتمام عملية شد الثدي بالليزر يجب أن تمتلك السيدة الراغبة في إجراء عملية شد الثدي بالليزر بالصحة السليمة، حيث أن هناك بعض من الأمراض يمكن أن تزيد من حدوث خطر المضاعفات، وسنتحدث عن الأسباب الأكثر وضوحاً للجوء لإجراء عملية شد الثدي بالليزر، ومنها فيما يلي: [4]

  1. تسعى معظم السيدات في الحصول على الجمال والأنوثة والجاذبية من خلال شد الثدى الذي اشتهر بشكل كبير، والذي يعد أيضاً من العلاجات التجميلية الترميمية التي لا تتطلب إلى تخدير كلي ولا تستغرق الكثير من الوقت؛ مما يؤدي إلى الشعور للمريض بالراحة والاطمئنان وذلك لأن معظم السيدات يعانين من الإجراءات الجراحية.
  2. ترهل الثدي لدى السيدة يظهر نتيجة لوجود العديد من المشاكل الشائعة، ومنها ظهور علامات التقدم في العمر مثل الشيخوخة، حيث يحدث تدلي وترهل في الثديين نتيجة لتمدد الجلد وظهور علامات الشيخوخة، وفترة الحمل والرضاعة الطبيعية تعتبر من المسببات الأساسية لترهل الثدي حيث تبدأ الأنسجة بتتمدد الثدي نتيجة للرضاعة؛ مما يؤدي إلى فقدان الثدي الشكل الطبيعي له.
  3. يتسبب سرطان الثدي، أو أمراض الجهاز التنفسي بحدوث ترهل للثديين، وذلك لأنه يتسبب بحدوث ضعف كبير في الخلايا وهيكل الأجهزة الداخلية للجسم؛ وبالتالي فإن الثدي يفقد الدعم بشكل كبير.
  4. تناول النيكوتين، والكحول، والمشروبات الغازية بشكل مفرط؛ مما يتسبب بظهور علامات الشيخوخة المبكرة للجلد؛ وبالتالي حدوث ترهل وتدلى للثدي.
  5. تتراوح مدة عملية شد الثدي بالليزر فترة تصل إلى ساعتين تقريبا، حيث يتم إجراء العملية تحت تأثير التخدير العام، حتى لا تشعر السيدة المريضة بأي ألام، حيث يقوم الطبيب بتطهير وتعقيم الثدي ويمكن أن يُرفع الثدي من خلال التخلص من جلد البشرة الزائد، وشد الأنسجة المحيطة وذلك لإعادة تشكيل ودعم أنسجة الثدي، وفي حال كانت عملية شد الثدي المترهل جزء من عملية تكبير الثدي، سيقوم الطبيب باستخدام حشوات للثدي عن طريق ادخالها داخل الشق جراحي، ووضعها في المكان المطلوب، ثم يقوم الطبيب باستعمال أشعة الليزر الضوئية على الطبقة الخارجية للأنسجة وذلك لدعم هذه الأنسجة وتقويتها.

ما بعد عملية تجميل الثدي

بعد اجراء عملية تكبير الثدي عادةً تعود السيدات إلى ممارسة العمل والنشاط الروتيني، وذلك بعد مدة تصل من ثلاثة إلى خمسة أيام، ومع ذلك هناك بعض من النصائح والخطوات التي يقدمها الطبيب بعد اتمام عملية تكبير الثدي للحصول على سرعة سهولة في الشفاء، ومنها:[1][3]

  1. الاستعانة وطلب المساعدة من أحد المقربين أول 24 إلى 72 ساعة.
  2. تجنب رفع الأشياء الثقيلة لمدة ستة أسابيع، وعدم رفع حتى الأطفال.
  3. الالتزام بتناول الأدوية التي تساعد على التقليل من الألم والشعور بالانزعاج بعد اتمام تجميل الثدي.
  4. ضروري ارتداء حمالة الثدي الطبية بعد اتمام عملية تكبير الثدي لمدة بضعة أيام، ثم استبدالها بالحمالات الرياضية المرنة لمدة 3 شهور، ويجب تجنب ارتداء حمالات الصدر العادية وخاصةً التي تحتوي على أجزاء معدنية.
  5. شراء الأدوية والمسكنات والوصفات الطبية قبل الخضوع للعملية الجراحية.
  6. إعداد وجبات طعام صحية قبل الجراحة وذلك للحصول عليها بسهولة، وعدم بذل الكثير من الوقت والتعب في طهي الطعام بعد أول يوم من العملية.
  7. تناول الأطعمة الخفيفة واللينة؛ وذلك لعدم حصول الغثيان الذي يظهر بسبب التخدير، والشعور بفقدان الشهية على تناول الطعام.
  8. الحصول على الأطعمة الصحية بطريقة سهلة، لتعزيز المعالجة، وحصول الجسم على الطاقة اللازمة.
  9. الانتظام بتناول الأطعمة الصحية، وشرب كمية كبيرة من الماء.
  10. يمكن تناول المسكنات التي لا تحتاج إلى وصفة طبية.
  11. شراء أدوية مضادة لضيق النفس والغثيان.
  12. الحصول على الراحة الكافية والنوم لمدة كافية.
  13. الراحة بغرفة هادئة، وسرير ووسائد مريحة
  14. تناول مقدار عالي من الماء والسوائل.

أهداف عملية تجميل الثدي

تسعى السيدات لاجراء عمليات تجميل الثدي للحصول على الجمال والتناسق في الجسم، ومن هذه الأهداف تحقيق الأهداف الآتية:[1][3]

  1. جعل مظهر الثدي مشدود غير مترهل ، والحصول على الجسم المتناسق الرياضي، وذلك لأن الصدر يعتبر الجزء الأساسي للحصول على الجمال والتناسق والجاذبية لشكل ومظهر الجسم.
  2. اختيار طبيب ماهر صاحب خبرات قوية في عمليات التجميل وذلك لاجراء عمليات تجميل الثدي، وذلك لأن مكان هذه العملية حساس يجب تجنب حدوث أخطاء فيه، حيث لايجوز أن تبحث السيدة عن مبلغ دفع العملية فقط دون السعي لوجود طبيب ماهر ذو خبرة كافية لاتمام هذه العملية.
  3. البحث عن المركز الطبي المناسب الذي تتوفر فيه أحدث الأجهزة لضمان نجاح عمليات تجميل الثدي والحصول على النتائج الفعالة لهذه العملية.

تناولنا في مقالنا هذا بشيء من التفصيل التعريف بأشهر عمليات تجميل الثدي وأكثرها انتشاراً، كما تطرقنا لأهدادف إجراء كل عملية منها والخطوات قبل إجراء التقنية أو بعدها، وعليك الآن اختيار الجراح ذو الخبرة في مجال تجميل الثدي وعدم المخاطرة بالتعامل مع المراكز أو الأطباء من غير أصحاب الخبرة الجيدة.